ا[]لتفاؤل
صفة جميلة ومحببة ويتطلع الى التحلي بها الكثير الكثير..إلا انها ليست رهن الطلب لأنها صفة [/color]تتكون مع شخصية الانسان و[color:bca0=green:bca0]تتشكل حسب الحياة التي شب عليها والظروف التي طبعته بصفات دون غيرها والخبرات التي مر بها خلال سنوات حياته وما اعتبر منها ومالم يعتبر
ا[لتفاؤل ....ضوء أبيض يضئ نفقاَ اسود يتخيل البعض انه يلفهم ويخنقهم...وهو بيص الامل الذي يغسل المكان الخانق ورائحته العفنه..فيحوله الى ارض بيضاء يلفها الهواء المنعش وتفوح منها روائح ا
لورد والياسمين.ومن ألطف الأقوال في التفاؤل مايعرف المتفاؤل ..بانه يعتقد ان الزواج اقل كلفة من الخطبة ..في
قدم عله من دون أي خوف او تردد وكذلك تعريف المتفائل بأنه ينظر الى عينك فيما ينظر المتشائم الى قدميك..وكذلك من يطعم دجاجته فضة اعتقادا منه انه ستبيض ذهباَ فيما يرمي المتشائم البيضة الذهبية التي تبيضها الدجاجه اعتقادا منه ان في داخلها قنبلة موقوتة....
ولا اجمل في هذا الموضوع هذا الحكمة التي تقول ..ما اضيق العيش لولا فسحة الأمل ..لاأن ا[]لأمل يعني التفاؤل الذي ينثر في الأجواء فتتطاير نسماته في الأجواء وتمتد الحياة معه يميناَ وشمالاَ للأعلى وفي كل اتجاه ..ناشراَ البسمه والرضا في كل مكان..ولعلنا
دا]ئماَمانردد كلمات بسيطه من دون ان نغور في معانيها التي قد تغنينا عن اي قول اخر ...وتفءلوا بالخير تجدوه ..احدها بل اهمها .[b]